zizi
عدد المساهمات : 140 تاريخ التسجيل : 15/03/2010
| موضوع: آخر أخبار النجم أحمد حلمي الأحد يونيو 12, 2011 10:04 am | |
| [b][center]الفنان أحمد حلمي أكد أنه بانتظار “سيناريو” يجمع بينه وبين زوجته الفنانه منى زكي في عمل جديد، كاشفا في الوقت نفسه عن أنه يقدم في فيلمه القادم “عقبال عندكو” شخصية كوميدية فلسفية يجسد من خلالها شابا أنانيا. و ذكر حلمي -في لقاء خاص مع برنامج “صباح الخير يا عرب” على شاشة mbc السبت سبعه فبرايرالحالى “منى زكي كممثلة تختار العمل الذي يستطيع أن يستفزها، وإذا لم تشعر بهذا الاستفزاز قد تختار أن تبقى بدون عمل أكثر لمدة خمسة سنوات”. قال حلمي أن هذا المنطق يحكم التعامل مع منى، فيما يتعلق بعملهما مع بعض، كاشفا عن أنه ومنى ذكى ينتظران من صديقهما المؤلف تامر حبيب سيناريو “يستفزهما” ليجمعهما في عمل مشترك. وعن إمكانية أن يجمعه عمل مشترك بالفنان الزعيم عادل إمام، ذكر أحمد حلمى “ذلك من دواعي الشرف لي. أتمنى من كل قلبي أن أعمل معه”، مشيراإلى علاقته الجيدة مع عادل امام، وقال إنه رغم اللقاءات الكثيره التي تجمع بينهما، فإنه عندما يقابله في كل مرة يشعر برهبة وانبهار شديدين. عقبال عندكو و بخصوص فيلمه الجديد “عقبال عندكو”، أكد حلمي إنه مختلف تماما عن فيلمه السابق “آسف على الإزعاج”، مضيفا: “هذا لا يعني أنه ليس كوميديا، لكنه كوميديا مختلفة عما قدمت في السابق، ويمكن أن نسميها “كوميديا فلسفية”، حيث ألعب دور شاب يشعر طوال الوقت أنه منحوس ودائم التفكير في نفسه فقط بمعنى أنه أناني. وأضاف أنه من خلال سير الأحداث تحدث له فجأة مواقف تجعله يقلب حياته رأسا على عقب، ويقرر مساعدة الآخرين، بعدما اكتشف أن سعادته جزء من سعادة الآخرين. وأوضح أنه تشاركه في بطولة فيلمه الجديد وجه جديد اسمها “رحمة”، وهي العنصر النسائي الوحيد في الفيلم، مشيرا إلى أنه اختارها من منطلق دعم الوجوه الشابة، وذلك بحسب مجلة “الإذاعة والتلفزيون” المصرية في عددها الصادر الأسبوع الجاري. “راجل وست ستات” كما أعرب حلمي عن رغبته في أن يؤدي دورا جديدا ومختلفا في الدراما التلفزيونية لا يكون بالضرورة كوميديا، مشيرا في هذا السياق إلى إعجابه بالمسلسل الكوميدي “راجل وست ستات”، وقال إنه من مشاهدي هذا المسلسل ولا يمانع في أداء أدوار مثل دور أشرف عبد الباقي في هذا المسلسل. وبخصوص علاقته بالمسرح، أعرب حلمي عن أمنيته في أن يقوم بعمل في المسرح؛ لأنه يعشق المسرح والوقوف على خشبته، وهذا الحنين راجع إلى أيام الدراسة -حيث درس ديكور مسرح- ولكنه استدرك مشيرا إلى أن العمل في هذا المجال يحتاج إلى تفرغ كامل ومجهود كبير، مما سيجعله يبتعد كثيرا عن العمل في السينما، وفي هذا السياق أعلن حلمي أنه يعد لفكرة جديدة ستجعله يجمع بين المسرح والسينما، ولكنه رفض الكشف عن مضمون تلك الفكرة. وأعرب حلمي أنه يتعرض لضغط نفسي بسبب الحيرة والخوف من تقييم الأعمال السابقة واختيار الأعمال الجديدة، قائلا: “دائما ما أتعرض لإرهاق وتعب عندما أنتهي من فيلم وأقرر اختيار فيلم جديد، وأفكر هل كان اختياري للفيلم السابق موفقا أم لا؟ وكذلك عنصر الجمهور أيضا يقلقني، فليس كل ما يعجبني من أعمال بالضرورة يعجب الناس”. وعن كيفية مواجهته لهذه الحال، قال: “إن أهم ما يميزني في التعامل مع هذه المشكلة أنني أتعامل مع أي فيلم كأنه أول فيلم لي في حياتي”. محمد منير والسياسة وفي معرض تقييمه لفيلمه الأخير “آسف على الإزعاج”، أشار حلمي إلى أن هذا الفيلم يعتبر تجربة جديدة غنية بالأحداث الدرامية والصبغة التراجيدية، وكذلك الكوميدية النابعة من الشخصية نفسها، ويسمى (ضحك حياتي.. ضحك واقعي)”. وأضاف حلمي: “رغم أنني أعجبت كثيرا بسيناريو الفيلم عندما قرأته، فإنه انتابني قلق كبير من ألا يأتي نقل ما في السيناريو بالشكل الذي يعجب الناس، وراهنت على أن ما شعرت به من حلاوة السيناريو سيعجب به الجمهور”. وردا على سؤال عن مكان السياسية في حياة أحمد حلمي الفنية، قال: “أنا أقرأ الآن في السياسة وما زلت أُكوّن وجهة نظر؛ لأنه حتى أقوم بعمل سياسي لا بد أن يكون لديَّ وجهة نظر، وأدرك الفروق بين سياسة كل الرؤساء السابقين في مصر، وما هي أسس السياسية التي تحكم علاقتنا بالدول من حولنا؟ وما معاني مصطلحات مثل الهيمنة والعولمة وغيرها من المصطلحات، وذلك حتى يتسنى لك تقديم فكرة سياسية جديدة لعمل جديد”. وعن علاقة السياسة بحياة الفنان قال حلمي: “لي في السياسة ولكن بشكل محدود”، واستطرد مضيفا: “إن أي فنان لا بد أن يكون واعيًا بالسياسة ويفهمها جيدا”، حتى لو لم يتحدث فيها بشكل علني، بينه وبين نفسه لا بد أن تكون هناك سياسة”، وضرب أحمد حلمي مثالا بالمطرب محمد منير، معتبرا أنه يفهم في السياسة وله طابع سياسي مميز يجعله يفهم نبض الشعب ونبض الناس، وهو ما يدفعه لتقديم أعماله المميزة | |
|